الحجم : 7 MB
الاصدار : v4.0
التطبيق : النسخة المعدلة
جميع المزايا المدفوعة مفتوحة
............................................
تطبيق التراسل المُشفّر Signal وهو من تطوير شركة Open Whisper التي ساهمت أيضًا في تشفير تطبيق واتساب المملوك لفيسبوك، بالأمس أطلقت تحديثًا جديدًا لتطبيقها Signal على أندرويد فقط وفيه تم الإلتفاف على تجنب الرقابة والحظر في كلٍ من سلطنة عمان وكوبا، وذلك بعد أن قامت الشركة بنفس الأمر عبر إتخاذها لإجراءات يتلاعب بنظام الحظر في كلٍ من مصر والإمارات الأسبوع الماضي.
والفكرة في هذا الإلتفاف أنّ التطبيق قد أضاف ميزة النطاقات المُوجّهة عبر توجيه كافة الرسائل من خلال نطاق مشهور أمثال قوقل وأمازون وغيرها من النطاقات الشهيرة ذات المحتوى الشعبي، وما إذا أرادت الحكومة حظر التطبيق عليها أيضًا حظر قوقل وبهذا تعطيل Signal سيكون له نتائج وخيمة أبرزها تعطيل شبكة الإنترنت، كما هو النهج الذي يستخدمه متصفّح تور.
أخيرًا التحديث حاليًا غير متاح على iOS بعد، ولكن حصل عليه التطبيق في مصر والإمارات المتحدة بعد أن تم إطلاقه أولًا في أندرويد، وبالتالي نفس الشيء سيحدث هنا، أي خلال الأيام القليلة القادمة سنراه متاح على iOS.
التدوينة بعد مصر والإمارات تطبيق Signal يلتف حول الرقابة في عمان ظهرت أولاً على عالم التقنية.
تطبيق Duolingo أو دوولينجو بالعربية واحد من أكثر التطبيقات شعبية بين المستخدمين الراغبين بتعلم إحدى اللغات سواء الإنجليزية أو الأسبانية وحتى الفرنسية والعديد من اللغات الأخرى، ويُعد التطبيق الأفضل في مجاله، عمومًا حصل التطبيق على تحديث جديد يدعم نظامي تشغيل أندرويد و iOS، وقد ركّز هذا التحديث على إستقدام بعض العناصر الإجتماعية، فلا يعقل تطبيق بالحجم هذا والعنصر الإجتماعي تقريبًا مفقود.
حيث تم توفير ميزة أندية دوولينجو التي من شأنها تُوحّد فريق بأكمله من الأصدقاء بهدف التعلم دفعة واحدة وبروز عنصر المنافسة والإجتهاد خلال المرحلة التعليمية، كما وأنها عبارة عن شبكة إجتماعية متكاملة بها صفحة الملف التعريفي “البروفايل” للمستخدم، ويمكن وضع تعليق للتشجيع أو ماشابه، مع ميزة المتصدرين أسبوعيًا وذلك لتعزيز المنافسة الجيدة، وهناك ميزة الرموز التعبيرية المخصصة، وتهنئة الأصدقاء باللغة التي تعلمتها عند وجود مناسبة.
أخيرًا لتحميل التحديث على أندرويد يمكنك الإنتقال إلى هنا، ولتحميله على النظام الآخر iOS يمكنك الإنتقال إلى هنا.
التدوينة تحديث تطبيق تعلّم اللغات Duolingo مع عناصر إجتماعية جديدة ظهرت أولاً على عالم التقنية.
يمتلك مُعظم مُستخدمي شبكة الإنترنت حسابات على الكثير من الشبكات الاجتماعية، لكن شبكتي فيسبوك Facebook ولينكدإن LinkedIn تُعتبران تقريبًا من الشبكات الأساسية التي يجب على كل مُستخدم إنشاء حسابات عليها.
ومن الناحية النظرية تتشابه الشبكتان من ناحية الوظيفة، فالمستخدمين بإمكانهم إضافة أصدقاء، ونشر روابط، وصور، ومقاطع فيديو، أو كتابة منشور ومشاركته. لكن الاختلاف يكمن في التوجهات فقط، ففي فيسبوك يمكن مشاركة كل شيء تقريبًا، عكس لينكدإن المُتخصصة في عالم الأعمال فقط.
لكن وبما أن للروابط مكانًا في كلتا الشبكتين، لماذا وصلت الأخبار الكاذبة إلى شبكة فيسبوك دون أن يكون لها مكان في لينكدإن؟ خصوصًا أن شبكتا فيسبوك ولينكدإن تُعتبران من المواقع التي يمكن اللجوء إليها للحصول على آخر الأخبار؟
الإجابة على هذا السؤال جاءت على لسان المُحرر التنفيذي Executive Editor في شبكة لينكدإن دانييل روث Daniel Roth الذي تحدّث بشكل مُفصّل عن السبب وراء عدم انتشار أخبار كاذبة على لينكدإن، في وقت تضررت فيه سمعة فيسبوك، بل ووصل الأمر إلى تهديد بعض الحكومات لها بفرض غرامات لقاء كل رابط يُنشر يحتوي على بيانات كاذبة.
دانييل روث يقول إن شبكة لينكدإن تمتلك فريقًا من المُحررين الذين يقومون بمراقبة الروابط التي تلقى رواجًا داخل الشبكة للتأكد من أنها بالفعل ذات مُحتوى حقيقي، أو لا يهدف إلى تزييف الحقائق على الأقل. شبكة المُحررين مكوّنة من 25 شخص موزّعين حول مناطق مُختلفة حول العالم، ومهمّتهم فقط متابعة الروابط وتقييمها، إضافة إلى إنشاء مُحتوى في بعض الأوقات لنشر مقالات ذات فائدة من الناحية العملية على مُستخدمي لينكدإن.
هذا هو الاختلاف الوحيد ما بين الشبكتين، فشبكة فيسبوك أعلنت مع نهاية أغسطس/آب أنها ستتخلى عن فريق المُحررين المسؤول عن مراقبة الروابط والأخبار داخل الشبكة، لتعتمد بذلك على الخوارزميات فقط. في حين أن لينكدإن تستعين بخوارزميات ذكية لهذا الغرض، إضافة إلى فريق المُحررين لتقديم روابط سليمة 100٪ لا تهدف إلى نشر مُحتوى مُسيء أو الحصول على عائدات من الإعلانات.
إضافة إلى ذلك، ذكر روث أن مُستخدمي الشبكة هم من يقف خلف عدم انتشار الأخبار الكاذبة، فعندما رصد فريق التحرير بعض الروابط السياسية التي تمت مشاركتها أثناء جولة الانتخابات الأخيرة، لوحظ أن التعليقات جاءت ضد هذا النوع من المشاركات، حيث ذكر المُستخدمون في تعليقاتهم أن لينكدإن ليست فيسبوك، ولهذا السبب طلبوا من صاحب المشاركة حذفها ونشرها فقط على فيسبوك للتعليق عليها هناك.
وبهذا، يُدرك مُستخدمو لينكدإن حول العالم أنها شبكة للأعمال فقط لا غير، ولا مكان أبدًا للروابط التي تهدف إلى التسلية أو الخوض في أمور غير العمل وطرق تطوير الذات، وهذا بدوره لم يفسح المجال أمام أصحاب المُحتوى المُزيّف لاستغلال هذه الشبكة، مثلما حصل في فيسبوك. وبحسب روث، فإن الكثير من مستخدمي لينكدإن يعتبرونها مثل المكتب، في وقت يعتبرون فيه فيسبوك مثل المنزل.
بعيدًا عن كلام روث أو الأسباب التي ذكرها، فإن المستخدم بالفعل هو المسؤول عن المحتوى في أي شبكة اجتماعية لأنه صاحب الشرارة الأساسي. فعند إعادة نشر صورة أو خبر دون التأكد من صحّة مصدرها يتسبب المستخدم في كوارث مثلما حصل تمامًا قبل أيام قليلة عندما فعّلت فيسبوك ميّزة التأكد من السلامة نتيجة لإعادة نشر أحد الأخبار القديمة. إضافة إلى ذلك، يُمكننا الاستنتاج أن الخوارزميات والذكاء الاصطناعي AI حتى الآن لم يستطيعوا أن يحلّوا مكان الإنسان 100٪، وهو الهدف الأساسي للذكاء الاصطناعي بالأصل. وبالتالي ما زال هناك وقت قبل أن نستطيع أن نثق تمامًا في الخوارزميات وقراراتها في حياتنا اليومية، لكن حادثة تيسلا Tesla الأخيرة تُعطينا بريق من الأمل في هذا المجال.
التدوينة لماذا لم تنتشر الأخبار الكاذبة على شبكة لينكدإن LinkedIn، مثلما هو الحال في فيسبوك؟ ظهرت أولاً على عالم التقنية.
كشفت شركة جوجل خلال مؤتمر المُطورين الأخير I/O 2016 عن الإصدار الجديد من نظام Android Wear الخاص بالأجهزة الذكية القابلة للارتداء على غرار الساعات الذكية، حيث ذكرت وقتها أن النظام سيصل قبل نهاية 2016، لتعود وتؤجل إطلاقه حتى الأشهر الأولى من عام 2017 بالتزامن مع إطلاق ساعتين من إنتاجها.
الإصدار الثاني من نظام Android Wear حمل مجموعة كبيرة جدًا من التحديثات التي تجعل استخدام الساعات الذكية أفضل بكثير، فالشركة تُراهن مع شركائها عليه بصورة كبيرة، كما اعتبره البعض الانطلاقة الحقيقة للساعات الذكية والوظائف التي يمكن للمستخدمين القيام بها، لتبدو الإصدارات القديمة وكأنها أنظمة تشغيل من العصر الحجري.
سوف يكون بمقدور مُستخدمي النظام الجديد تشغيل التطبيقات بشكل كامل على الساعة دون الحاجة إلى الاستعانة بالهاتف كما هو الحال في الوقت الراهن. فشركة جوجل ذكرت أن المستخدمين بمقدورهم إرسال واستقبال البيانات عبر الشبكات اللاسلكية Wi-Fi أو عبر اتصال البيانات 3G أو LTE، كما يُمكنهم مُزامنة البيانات مع الهواتف باستخدام تقنية بلوتوث، وهو ما يوفّر تجربة استخدام أفضل بكل تأكيد.
إضافة إلى ذلك، عملت جوجل على توفير متجر للتطبيقات Google Play داخل الساعة نفسها، وبالتالي لم تعد هناك حاجة لتشغيل الهاتف ومن ثم تحميل التطبيقات على الساعة عن طريقه. هذا يعني، أن مُستخدمي الهواتف الذكية أيًا كانت -وتحديدًا iPhone- سيكون بإمكانهم الاستفادة من وظائف الساعة بشكل كامل، وتثبيت تطبيقات جديدة، حتى وإن لم تكن لديهم أجهزة تعمل بنظام أندرويد.
بدأت جوجل بالاعتماد على مفهوم أو لغة ماتيريال Material في تصميم واجهات نظام أندرويد منذ عام 2014، وسعت كذلك في الإصدار الجديد من نظام Android Wear إلى توحيد تجربة الاستخدام عبر الأجهزة المُختلفة، وبالتالي سوف تعتمد على نفس المفهوم داخل الساعات الذكية أيضًا.
بما أن الشركة قامت باعتماد تصميم جديد داخل النظام، فإن التنبيهات، التي تُعتبر من أهم العناصر المُستخدمة داخل الساعات الذكية، ستحصل بدورها على تحديث جديد يجعل استعراضها أمر أكثر سهولة.
ستُعرض على الواجهة الرئيسية آيقونة عند وجود تنبيهات جديدة من التطبيقات المُثبّتة على الساعة أو من التطبيقات الموجودة على الهاتف، وعندما يقوم المستخدم برفع معصمه سيقوم النظام بشكل آلي بتكبير آيقونة التنبيهات مع إمكانية الضغط عليها للدخول إلى وضع القراءة، حيث تظهر نصوص بخط فاتح اللون مع خلفية سوداء لقراءة أوضح. كما سيظهر شريط لمعرفة عدد التنبيهات المُتبقيّة.
لم توفّر جوجل الكثير من التكامل ما بين التطبيقات المُختلفة داخل نظام Android Wear؛ بمعنى آخر، لم يكن بمقدور تطبيق فيسبوك على سبيل المثال الاطلاع على بيانات تطبيق الصحّة. لكن وفي الإصدار الثاني تغيّر هذا الأمر تمامًا وأصبح بإمكان التطبيقات التواصل فيما بينها وتصدير واستيراد البيانات بكل سهولة.
هذا يعني أن المستخدم مثلًا وعند اختيار التصميم الرئيسي Watch Face بإمكانه إضافة عدد الخطوات التي قام بها، إضافة إلى عدد الصور الجديدة من تطبيق انستجرام، وكذلك الموقع الجغرافي للطرود البريدية الخاصّة به. طبعًا هذه البيانات لا يمكن الحصول عليها إلا لو كانت التطبيقات الأصلية هي من تقوم بتزويدها.
أضافت شركة جوجل وسائل جديدة لكتابة الرسائل داخل الساعات الذكية من خلال لوحة مفاتيح صغيرة وخاصيّة التعرّف على الرسومات، بحيث يرسم المستخدم الحرف على الشاشة ليقوم النظام بتحويله إلى نص بشكل فوري.
كما وفّرت جوجل نظام لاقتراح الردود بشكل آلي عند ورود الرسائل البريدية أو عبر تطبيقات مثل واتس آب WhatsApp أو هانج آوتس Hangouts، وبالتالي لن يحتاج المستخدم لكتابة كل شيء بشكل دائم.
سوف يكون بمقدور الساعات الذكية العاملة بنظام Android Wear 2 التعرّف بشكل آلي على نشاط المُستخدم لبدأ تتبع نشاطه الرياضي عندما يبدأ بالجري أو عندما يصل إلى الصالة الرياضية. كما سيقوم النظام بمزامنة البيانات بشكل فوري مع واجهات جوجل البرمجية Google Fit API المُتخصصة في هذا المجال.
وبفضل هذه الميّزة، يُمكن للساعات الآن إرسال البيانات بشكل فوري للهاتف، كما يُمكن للساعات المُزوّدة بشريحة اتصال تشغيل الأغاني من خدمات بث الموسيقى عبر الإنترنت مثل سبوتيفاي Spotify على سبيل المثال لا الحصر.
التدوينة ما هي الميّزات الجديدة التي يُقدّمها نظام Android Wear 2.0 من جوجل ظهرت أولاً على عالم التقنية.
لازالت مايكروسوفت تواصل تطوير حاسبها من نوع 2 في 1 سيرفس برو والنسخة الجديدة أصبحت قريبة للإطلاق في نهاية الربع الأول بشاشة خارقة الدقة كما تشير المصادر.
كانت مايكروسوفت تنتظر توفر أحدث أجيال معالجات إنتل المعروفة بإسم Kaby Lake التي تتميز باستهلاكها المنخفض للطاقة وقوتها المحسنة. وهذا التوفير في الإستهلاك بالطاقة من ناحية المعالج سوف يضيع مع دقة شاشة الحاسب الجديد التي ستكون 4K وهو شيء غير مألوف بعد في مثل هذه الأجهزة.
إذن Surface Pro 5 هو الأسم المتوقع للحاسب الجديد الذي سيتميز بشاشة لمسية بدقة 4K مع قلم ضوئي ذكي يتم شحنه مغناطيسياً.
ستصنع شركة Pegatron Technology الحاسب الجديد ومن المتوقع أن يبدأ سعره من 899 دولار وأعلى حسب المواصفات وسعات الذاكرة العشوائية والتخزين ونوع المعالج وغيرها. بالطبع النسخة التي ستحمل شاشة 4K ستكون ضمن أعلى فئة من ناحية المواصفات والأسعار ما يعني أن سعرها قد يصل إلى 1599 دولار، بينما النسخ الأقل مواصفات ستكون شاشة بالدقة الكاملة.
التدوينة Surface Pro 5 قادم قبل نهاية مارس بشاشة 4K ظهرت أولاً على عالم التقنية.
تعتبر شركة فوكسكون التايوانية واحدة من أكبر وأشهر الشركات المُصنّعة للأجهزة حول العالم، حيث تتولى مهمة تجميع هواتف آيفون لصالح آبل، كما تعمل على تجميع وتصنيع العديد من الأجهزة الذكية لصالح شركات أخرى، وطبقًا لتقرير جديد مؤخرًا يبدو أنّ الشركة تُخطط للاعتماد على الآليات بالكامل في مصانعها.
حسب تقرير من موقع DigiTimes الصيني؛ خطة فوكسكون تقضي بالانتقال من العمالة البشرية إلى الآليات بشكل كامل على ثلاثة مراحل، في المرحلة الأولى ستُركز على الوظائف ذات الخطورة العالية أو تلك التي تواجه رفض متُكرر من العُمال، وفي المرحلة الثانية ستعمل على رفع الكفاءة وتقليل عدد الآليات الموجودة في العمل، أمّا المرحلة الثالثة والأخيرة فستكون لاعتماد مصانع الشركة بالكامل على الآليات بدلًا من العمالة البشرية.
جدير بالذكر أنّ الشركة التايوانية كانت قد صرّحت في العام الماضي أنّها تنوي استبدال العمالة بالآليات في مصانعها الصينية بنسبة 30 بالمئة بحلول عام 2020، وستكون الآليات التي ستعتمد عليها فوكسكون من صناعتها نفسها وتحمل الاسم Foxbots.
وأثارت فوكسكون الجدل أكثر من مرة بسبب الظروف القاسية التي يخضع لها العمال وخاصةً في مصانعها بالصين، لدرجة أنّ آبل نفسها كادت أن تضرر أكثر من مرة بسبب اعتمادها على فوكسكون في صناعة هواتف آيفون، لذا يأتي الاعتماد على الآليات الخيار الأمثل بالنسبة للشركة.
التدوينة فوكسكون تنوي الاعتماد على الآليات بالكامل في مصانعها ظهرت أولاً على عالم التقنية.
ظهرت على شبكة ويبو الصينية عدة صور تزعم أنها خاصة بهاتف سيرفس القادم من مايكروسوفت. وكما ورد في المصدر، فإن الصور لا تكشف عن التصميم النهائي للهاتف؛ لأن تقنية “كارل زايس” الخاصة بالكاميرا لم تُستخدَم منذ عام 2013.
إلا أن الصور قد تدل على التصميم العام لهاتف سيرفس، ويكفي الشكل الجمالي الخاص به، الذي لا يقل جمالًا عن تصميم هواتف لوميا. وتذكر أحدث الشائعات أن مايكروسوفت اتصلت مؤخرًا مع الموردين في الصين، وبالتالي قد تصبح رؤية هاتف مايكروسوفت سيرفس مسألة وقت.
ومن ناحيةٍ أخرى، كثير من التوقعات تشير إلى أن عملاقة التكنولوجيا تتطلَّع للاستفادة من معرض الإلكترونيات الاستهلاكية أو المؤتمر العالمي للجوَّال أوائل العام المقبل.
كما أشارت توقعات أخرى إلى أن الإطلاق الرسمي لهاتف مايكروسوفت سيرفس سيكون في آخر 2017، أو ربما في مستهلّ 2018.
المصدر: Phone Arena
تابِع @TamerImran
تامر عمرانعلى
التدوينة 4 صور تكشف عن التصميم المتوقع لهاتف مايكروسوفت سيرفس ظهرت أولاً على عالم التقنية.