تقدمت خدمة البث الموسيقي حسب الطلب السويدية Spotify بطلب إدراج أسهمها في بورصة نيويورك على أمل أن تجمع مليار دولار في الإكتتاب الأولي وسيتم تداول سهم الشركة تحت الرمز SPOT.
وتملك الخدمة 71 مليون مشترك بخدماتها المدفوعة وإجمالاً لديها 159 مليون مشترك أغلبهم يستمعون للمحتوى الموسيقى مجاناً بحيث تظهر فواصل إعلانية بين الأغاني وبمزايا أقل.
وسيمكن المستثمرون من شراء أسهم سبوتيفاي بوقت أسرع من المعتاد بسبب إتباعها طريقة الإدراج المباشر نظراً لأن الشركة لا تسعى للحصول على رأس مال ضخم بالتالي لا تطرح أسهمها كما تفعل الكثير من الشركات ولاتضطر للتخصيص.
وتم تقييم الشركة بحدود 5 مليار دولار وكانت قد سجلت خسائر صافية 1.5 مليار دولار عن العام الماضي، لكن تسجل الشركة أداء جيد من ناحية نمو المستخدمين المدفوعين حيث ارتفع العدد بنسبة 49% خلال السنة الماضية وحدها، وتبقى سبوتيفاي الخدمة الأعلى من حيث عدد المستخدمين مقارنة بالكبار مثل آبل التي لديها 36 مليون مشترك مدفوع.
أعلنت يوتيوب عن ثلاثة مزايا جديدة تخص البث المباشر على الخدمة وهي عرض النص كتابة لما يتحدث به المستخدم في البث المباشر، إمكانية إعادة الدردشة التي حدثت أثناء البث المباشر، وأخيراً الإشارة للموقع الجغرافي الذي يجري البث منه.
بداية وهذه الميزة مفيدة للغاية وهي تحويل الكلام المنطوق إلى نص مكتوب على الشاشة English caption ضمن البث المباشر وتلقائياً لكنها بالطبع تدعم فقط اللغة الإنكليزية. أي عندما يتكلم المستخدم ضمن البث بأي كلمة يتم عرضها على الشاشة مكتوبة.
بالطبع كما هو الحال مع الفيديوهات المنشورة سابقاً على يوتيوب، لا تقدم هذه الخدمة جودة تحويل عالية وقريبة من الواقع، وقد تكون للأسف أسوء منها لأن التحويل يتم في الزمن الفعلي ولا تتمكن من التعلم والتطبيق. يتم إتاحة هذه الميزة تدريجياً خلال الأسابيع القادمة.
ثانياً ستحفظ يوتيوب الدردشة المصاحبة للبث المباشر وتتيح إعادة عرضها أثناء البث حيث تكون متزامنة مع الفيديو المباشر، كما هو الحال مع فيس بوك.
أخيراً يمكنك عمل إشارة للموقع الجغرافي geotag للبث المباشر أثناء البدء من هاتفك الذكي لتخبر أصدقائك والمشاهدين من أين تقوم بالعرض.
آخر المنضمين لحرب تقليل الحواف الجانبية للهواتف الذكية هي شركة بلاك بيري عبر هاتف ذكي جديد يحمل اسم الشبح Ghost.
بحسب تسريبات Evan Blass الشهير فإن الهاتف سيكون بمواصفات رائدة وسعر مرتفع وسيباع في الهند، وهذا قد يبدو غريباً بعض الشيء، ولا معلومات إن كان سيتوفر في دول أخرى حول العالم.
بالطبع لن تصنع بلاك بيري الهاتف لأن العلامة التجارية واسم الشركة أصبح مرخصاً لشركة Optiemus Infracom بالتالي سيكون هذا أول هاتف من صنعها ويحمل اسم بلاك بيري، في حين أن الهواتف الماضية كانت من صنع شركات مثل TCL و BB Merah Putih وبالعلامة التجارية بلاك بيري.
المعلومات شحيحة حول مواصفات الهاتف لكنه سيكون بشاشة لمسية كاملة وبدون لوحة مفاتيح حقيقية ويبدو أنه لايوجد حساس البصمة من الأمام.
شهد العام الماضي منافسة حامية بين مختلف الشركات حول تخفيف حواف هواتفها لتكون الشاشة قريبة جداً من جسم الهاتف، حتى أن سوني – نعم سوني ! – أطلقت مؤخراً هواتف بحواف نحيفة بعض الشيء.
تحديث مهم أعلنت عنه تويتر قبل قليل يتعلق بوظائف زر المشاركة بحيث يمكنه عمل العديد من الأشياء من أبرزها وضع تغريدة ما أعجبتك في مفضلة خاصة بك Bookmark لتسهيل العودة إليها لاحقاً.
ويمكنك عبر أيقونة المشاركة إعادة إرسال أي تغريدة لأي شخص بحيث يتم تضمينها في المحادثة للنقاش حولها، وكذلك مشاركة التغريدات عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية، والآن حفظ التغريدات في مفضلتك. بهذا يمكن عمل عدة وظائف من مكان واحد وأصبح زر المشاركة تحت التغريدة مكان أيقونة الرسائل الخاصة. ويمكن الوصول للتغريدات المفضلة من القائمة الجانبية في التطبيق.
وكان مستخدمي تويتر يستخدمون طرق بديلة لوضع التغريدات في مفضلة عامة مثل الإعجاب بتغريدة ما بالتالي كانت تظهر في صفحتهم ضمن قسم الإعجابات كل التغريدات المفضلة، لكن الآن وضعت تويتر مفضلة خاصة بك لا يمكن لأحد الإطلاع على محتواها سوى أنت.
يبدو أن خاصية المفضلة مازالت تلقى شعبية، في حين أننا كنا نستخدمها طوال عقد وأكثر لحفظ صفحات الويب للعودة إليها – نعم أحياناً نفعل ذلك ! – واليوم توفرها الشبكات الاجتماعية مثل انستغرام وفيس بوك وتويتر كل منهما على طريقته الخاصة.
الجدير بالذكر أن مفضلة تغريدات تويتر متاحة عبر تطبيقاتها على الهواتف الذكية بما فيها النسخة المخففة وموقع الويب.
يعلم الجميع أن آبل ليست ضمن القائمة عندما نتحدث عن التخزين السحابي، لكن تملك الشركة خدمة iCloud سواء لتخزين الملفات أو النسخ الاحتياطية من أجهزة مستخدميها، والمفاجئ – للبعض – أن آبل فعلياً تعتمد على قوقل ومخدماتها لتشغيل خدمة iCloud، أي أن ملفاتك الموجودة في iCloud هي مخزنة لدى قوقل.
كانت آبل تعتمد سابقاً على خدمات أمازون AWS وبعدها لجأت إلى مايكروسوفت Azure لكنها الآن أصبحت تعتمد على قوقل و S3 من أمازون.
من جهة ما يبدو اختيار آبل لشركة تقنية أخرى أكثر تخصصاً منها في مجال عملها منطقياً، حيث أن الشركة تلجأ للتعهيد في كل شيء، وبالتالي تعهيد الخدمات السحابية لأطراف خارجية – وإن كانت منافسة – أمر وارد.
وتجني أمازون وقوقل مليارات الدولارات سنوياً من بيع الخدمات السحابية للأفراد والشركات والمواقع، بحسب البيانات الرسمية فإن أكثر من 5 مليار دولار جنتها أمازون من خدمتها AWS، وكذلك قوقل أكثر من مليار دولار.
تستعد شركة آبل لافتتاح مراكز طبيّة جديدة لموظّفيها فقط تحمل اسم AC Wellness، وهذا حسبما أكّدت شبكة CNBC التي رصدت فرص العمل الجديدة التي قامت آبل بتوفيرها.
وتبحث آبل عن أطباء وعن مُمرّضين إضافة إلى أخصائيين في العلاج الفيزيائي والتمارين الرياضية أيضًا، وهذا للعمل في أحد أفضل مراكز الصحّة على مستوى العالم على حد تعبيرها.
وسيحتضن مقر آبل الجديد، آبل بارك، المركز الأول، على أن يكون المركز الثاني على مقربة منه، وهذا لتقديم الرعاية الصحيّة اللازمة لأكثر من 120 ألف موظّف يعملون في مقرّات آبل المُختلفة في الوقت الراهن، في وقت تستعد فيه للانتقال للمقر الجديد بشكل كامل قبل نهاية العام الجاري.
وتنوي آبل استخدام الكثير من المعدّات الطبيّة الذكية التي قامت بتطويرها كساعات آبل الذكية وبعض التطبيقات التي تعتمد على حزمتي HealthKit وResearchKit، وهذا لمنح الأطباء نظرة أوسع على حالة الموظّف الصحيّة طوال الوقت.
وتتعاون الشركة أيضًا مع بعض أخصائيي التغذية لإنشاء حميات للموظّفين على اختلاف أقسامهم مع توظيف بعض المُصمّمين أو المُبرمجين مثلًا لدراسة مثل تلك البرامج وضمان عملها بالشكل الأمثل للحفاظ على صحّة الموظّف طوال الوقت.
شاركت رابطة الليجا الإسبانية La Liga في معرض برشلونة للأجهزة المحمولة MWC 2018 واستعرضت التقنيات المُستخدمة حاليًا في بعض المُباريات لتقديم تجربة تقنية غير مسبوقة على مستوى العالم.
ورصد موقع Engadget تلك المُشاركة، حيث ذكرت رابطة الليجا أنها تتعاون مع شركة إنتل Intel وتقنية True View التي تمنح المُشاهدين إعادة لبعض اللقطات بزاوية 360 درجة، وهذا عبر الاستعانة بـ 38 كاميرا في بعض الملاعب الكبيرة، وتحديدًا معقلي ناديا برشلونة وريال مدريد، على أن تصل لاحقًا لملاعب إشبيلية وأتليتيكو مدريد أيضًا.
وذكرت الرابطة أنها تقوم بتجميع مقاطع الفيديو ثنائية الأبعاد الصادر عن الكاميرات الـ 38 ضمن مقطع واحد بزاوية 360 درجة، وهذا يُفسّر إمكانية إعادة بعض اللقطات كالأهداف والضربات الثابتة من أكثر من زاوية خلال ثواني معدودة فقط.
ويُمكن عبر تلك الكاميرات استخدام بعض تقنيات الواقع الافتراضي لإضافة عناصر ليزرية على المشهد كتلك الخطوط التي تظهر عند تحليل حالات التسلّل فور حدوثها، بحيث يحصل المُشاهد على رؤية أوضح للحالة التي أشار الحكم لها. كما تمنح أيضًا إمكانية مُشاهدة الهجمة من زاوية رؤية اللاعب، الأمر الذي يُعطي المُبارة بُعد آخر.
وتقوم الرابطة حاليًا بتصوير مُباراتين أسبوعيًا بدقّة UHD مع دعم لتقنية HDR، إلا أنها تنوي زيادة هذا العدد وتوفير المُباريات لشريحة أكبر من المُستخدمين.
ولم تخلو قائمة التقنيات من نظّارات الواقع الافتراضي لمشاهدة المباريات وكأن المُشاهد في الملعب، إلا أن تجربة الواقع الافتراضي مع الرياضة لم تحظى بكثير من الشعبية على مستوى العالم، حتى في بطولات أُخرى مثل NBA أو NFL أيضًا.
أخيرًا، تنوي رابطة الليجا الإسبانية الاستعانة بتقنية الفيديو للحكام، VAR، والتي أكّدت أن بُنيتها التحتية جاهزة بانتظار موافقة الاتحاد الرياضي لكرة القدم الإسباني، وهذا بعدما وصلت التقنيات لدوريات أُخرى على مستوى العالم.
أعلنت شركة “نت فليكس” Netflix المُتخصّصة في مجال بثّ المحتوى حسب الطلب عن تخصيص 8 مليار دولار أمريكي كميزانية في 2018 لإنتاج ما يصل إلى 700 مُسلسل وبرنامج خاص للمُشتركين.
وجاء حديث “نت فليكس” خلال مُشاركتها في أحد المؤتمرات حيث ذكر المسؤول المالي فيها أن 80 عمل سيكونوا من إنتاج شركات خارج الولايات المتحدة الأمريكية بما في ذلك أوروبا والوطن العربي أيضًا.
وتنوي الشركة أيضًا تخصيص 2 مليار دولار أمريكي للتسويق خلال 2018 بنسبة زيادة 50٪ عن العام الماضي مؤكّدة أن بذل جهد لإنتاج مُحتوى خاص والتسويق له دفعا قاعدة مُستخدميها للنمو فهي تمتلك الآن 110 مليون مُشترك حول العالم مع إضافة 8.3 مليون مُشترك خلال الربع الأخير من 2017.
خلال أول شهرين من عام 2018، نجحت شركة “فيفو” Vivo الصينية في التفوّق على عمالقة إنتاج الهواتف الذكية على مستوى العالم، شركات على غرار آبل وسامسونج وهواوي، وذلك بتقديم أفكار جديدة ليس لها مثيل حتى الآن.
ومع بداية العام، استعرضت الشركة خلال مشاركتها في معرض “لاس فيجاس” Las Vegas، معرض CES 2018، أول هاتف ذكي بمُستشعر بصمة موجود تحت الشاشة، بحيث يُمكن للمُستخدم وضع إصبعه على الشاشة لتأكيد هوّيته، وهو مُستشعر من تطوير شركة Synaptics يعتمد على الأمواج فوق الصوتية لتحقيق هذا الغرض.
وخلال معرض برشلونة 2018، لم ترغب أن تكون “فيفو” بدون بصمة، ولهذا السبب كشفت عن هواتف “آبيكس” APEX التي تحمل شاشة تمتد على كامل الوجه الأمامي بالمعنى الحقيقي، فـ 98٪ من الوجه الأمامي هو شاشة فقط دون وجود أية أزرار أو كاميرا أو سمّاعة للأذن، وهو أمر لم تقم به حتى الآن لا سامسونج، ولا غوغل، ولا حتى آبل أو هواوي.
قرّرت “فيفو” التخلّص من سمّاعة الأذن لقاء وضعها تحت الشاشة لتتحول الشاشة عند تلقّي مُكالمة لسمّاعة للأذن تعمل دون الحاجة لوضع الأذن عليها. أما الكاميرا الأمامية، فهي أصبحت موجودة داخل الجهاز، تخرج عند الحاجة فقط خلال 0.8 ثانية حسبما ذكرت الشركة، وهذا عبر تثبيتها على لوحة تُدفع خارج الجهاز لالتقاط صورة شخصية، وتختفي عند عدم استخدامها.
ولم تكتفي الشركة بهذا القدر من الابتكار في الهاتف الجديد الذي قد يبقى كنموذج ولا يرى النور كهاتف حقيقي في الأسواق، ففي الجهاز الذي كشفت عنه خلال يناير/كانون الثاني 2018، كان مكان مُستشعر البصمة مُحدّد داخل الشاشة، أي أن المُستخدم بحاجة لوضع إصبعه على ذلك المكان فقط، إلا أن شاشة “آبيكس” تدعم قراءة البصمة على جزء كبير منها.
وإضافة للسابق، قدّمت “فيفو” مفهوم البصمة المزدوجة، وهذا لتأمين الجهاز بدرجة أعلى، فعوضًا عن فتحه باستخدام بصمة واحدة، يحتاج المُستخدم لوضع إصبعين على الشاشة، وهذا بعد تفعيل وضبط هذا الخيار.
التجارب الأولية للجهاز أشارت إلى بطئ في مُستشعرات البصمة نوعًا ما، ونفس المُلاحظة خرجت على الجهاز الذي كشفت الشركة عنه في يناير أيضًا، وهذا يُفسّر عدم اعتماد سامسونج على مُستشعر Synaptics المُدمج داخل الشاشة في هواتف “جالاكسي إس 9″، لأن هذه المُستشعرات الجديدة لم ترقى لتقديم تجربة استخدام مقبولة عند المُستخدمين، الأمر الذي لا ترغب أي شركة في التفريط فيه حاليًا، لتُترك هذه التقنية حتى عام 2019 الذي قد يكون عام دمج مُستشعر البصمة داخل الشاشة على نطاق واسع.
عبّرت شركة TCL، المالكة لعلامة “بلاكبيري” BlackBerry التجارية، عن سعادتها في النجاح الذي حقّقته في هواتف “كي ون” KeyONE الصادرة في فبراير/شباط 2017 والتي باعت منها 850 ألف قطعة فقط.
وعلى الرغم من تواضع المبيعات، إلا أن مسؤولين من الشركة عبّروا في حديثهم لموقع The Verge عن سعادتهم بهذا الرقم مؤكّدين أنها البداية فقط، وأن المهمّة الأولى انتهت.
وقال أحد المسؤولين في الشركة أنه يرغب في أن تحصل “بلاكبيري” على حصّة في سوق الهواتف الذكية الرائدة تتراوح بين 3٪ إلى 5٪، وهذا يعني أنها بحاجة لبيع 10 ملايين هاتف على الأقل سنويًا، فهي لا ترغب في الاكتفاء بحصّة أقل من 1٪.
وتبدو سياسة “بلاكبيري” ناجحة حتى الآن في التخلّي عن نظام تشغيلها “بلاكبيري أو إس 10” والانتقال لاستخدام نظام أندرويد، الأمر الذي قد يُساعدها على النمو بشكل أكبر خلال السنوات المُقبلة.
أطلقت شركة أمازون تحديثًا جديدًا لتطبيقها على نظام أندرويد أضاف إمكانية مُعاينة المُنتجات قبل شرائها، وهذا اعتمادًا على تقنيات الواقع المُعزّز AR في نظام أندرويد ARCore.
ويُمكن عند فتح التطبيق الضغط على آيقونة الكاميرا ثم اختيار AR لتفعيل الكاميرا والواقع الافتراضي، ومن ثم اختيار المُنتج لتظهر مُعاينة له ولكيف سيبدو داخل المنزل أو المكتب قبل طلبه.
ولا تُعتبر أمازون الوحيدة التي تستفيد من هذه التقنية، فشركة “إيكيا” IKEA المُتخصّصة في مجال المفروشات قدّمت نفس الخاصيّة داخل تطبيقاتها على الهواتف الذكية لمعاينة المفروشات قبل طلبها.
يوجد لدى لوحة مايكروسوفت Swiftkey تطبقين من على متجر قوقل بلاي، الأول وهو الرسمي، والثاني التجريبي الذي يتبع بكلمة Beta، فيما يخص امكانية الاستفادة من التطبيق الثاني، فهو خاص بتجربة المزايا المنتظر إطلاقها رسميًا على النسخة الرئيسية من اللوحة على أن تكون في خضم مرحلة الاختبار والتجريب.
عمومًا حصل التطبيق التجريبي مؤخرًا على تحديث جديد وفّر معه بعض المزايا الجديدة، أبرزها شريط أدوات جديد يسمح للمستخدم للوصول بشكل أسرع وأسهل لميزات Swiftkey المفضلة لديه، فقط الضغط على رمز “+” على يسار شريط التنبؤ والبدء في إضافة المزايا المفضلة في الشاشة المنبثقة.
وهناك الدعم للتراسل بالملصقات الخاصة ومباشرةً من داخل اللوحة، وطبعًا كما تعودنا في كل تحديث هناك الدعم لعدد من اللغات الجديدة على أن يكون في هذه النسخة 9 لغات جديدة، أخيرًا تم إصلاح مشكلة الكلمات الملتسبة في متصفح كروم، وينبغي عدم حدوث ذلك بعد الآن.
استخدام الضوابط اليدوية في كاميرا هاتفك الآيفون يُعَد ضمان للسيطرة الكاملة على الصورة الملتقطة، وبالطبع لتكون قادر على القيام بذلك يتطلب منك الأمر تطبيق احترافي مثل Warmlight، الذي لا يخرج من قائمة العشر الأوائل لأفضل تطبيقات التصوير ومعالجة الصور على متجر أبل ستور.
حاليًا التطبيق متاح للجميع بشكل مجاني وكامل ولفترة محدودة، على أن يكون سعره الحقيقي 3.99$، عمومًا كما وضحنا في سياق حديثنا، حيث يأتي مع التطبيق مجموعة من أدوات التحكم اليدوي في قدرات الكاميرا “سرعة الغالق، التباين، السطوع، ISO، ,,إلخ”، كما ويُوصف بتعدد الوظائف حيث يأتي معه محرر كامل متكامل للصور من شأنه يعزز من جودة الصور بالإضافة إلى ضمان لمسة من الإبداع.
وهناك الفلاتر في الوقت الحقيقي، ومجموعة أخرى من التأثيرات المختارة بعناية، وميزة حفظ خيارات المعالجة لصورة قديمة للإستعانة بها فيما بعد لصورة جديدة، مع خيار الحفظ أو المشاركة مباشرة على الشبكات الاجتماعية المعروفة، وكل ما تحدثنا به يظل نقطة في بحر مميزات التطبيق، أخيرًا لتحميل تطبيق Warmlight ما عليك سوى التوجّه إلى صفحته من على متجر أبل ستور من هنا.
تتطلع شركة نيتفليكس إلى استبدال القائمة المنسدلة في تطبيقها بشيء أكثر وضوحًا وأكثر سهولة في الوصول، حيث تختبر الشركة حاليًا واجهة جديدة من على تطبيقها في نظام تشغيل اندرويد، ويتضح من هذه الواجهة المُحدّثة أن الشركة اعتمدت على التخلص من القائمة المنسدلة واستبدالها بشريط تنقل في الجزء السفلي من الشاشة.
ويتضمن هذا الشريط 5 تبويبات رئيسية الأول الصفحة الرئيسية والثاني شريط البحث والذي كان سابقًا متموضع في الجزء العلوي من الشاشة مع حصوله على رمز أكبر، أما التبويب الثالث والرابع والخامس هم قائمة التنزيلات في وضع عدم الاتصال والقادم قريبًا وبتويب المزيد على التوالي.
من ناحيته ليست المرة الأولى التي تُطلق نيتفليكس تجديدًا لواجتها الرئيسية حيث في العام الماضي تم إطلاق تحديث من جانب الخادم والذي معه تم التخلص من القائمة المنسدلة أيضًا، ولكن حتى هذه اللحظة لم يتم الإفراج عنه كتحديث رسمي، حيث وصل لعدد محدد وعشوائي من المستخدمين.
أخيرًا في حالة عدم حصولك على التحديث من جانب الخادم، فأفضل رهان لتجربة التحديث الجديد هو الانضمام لمجتمع التطبيق التجريبي أو الحصول على التحديث بملف APK من هنا.
لاشك بأن معظم المدارس في الوطن العربي تتخذ برنامجًا مكثفًا للاهتمام بالطالب وإعلام ولي أمره بجوانبه الدراسية، لكن للأسف الشديد حلقة الوصل بين المدرسة وولي الأمر عادةً تتصف بالتعقيد والتأخير، فليس هناك منصة جامعة تُرسل التحديثات والأمور المتعلقة بالطالب لولي أمره، وإن حصل ذلك يكون عبر خطوات تقليدية.
وفي محاولة للخروج من ذلك وابتكار أساليب رقابة ومتابعة قام فريق عمل عربي إماراتي المنشأ بتطوير منصة رقمية ذكية تحمل اسم SchoolVoice والهادفة الى تبسيط عملية التواصل بين المدارس وأولياء الأمور، آخذ بذلك أهم العقبات التي تقف في سبيل التواصل الفعال في قطاع التعليم لتكون هدف المنصة الوحيد نشر التنمية التعليمية.
من ناحيته خدمة SchoolVoice متوفر على سطح المكتب وكذلك على الهاتف الذكية “اندرويد و iOS”، وتم تطويره لمساعدة المدارس على تجنب العمل الورقي الذي يتطلب من أولياء الأمور توقيع الأوراق المدرسية وقراءاة النشرات الأكاديمية التي قد تكون أقل فعالية وتؤدي بالأخير إلى ضياع الوقت، ليتم دمج التكنولوجيا الحديثة في هذه الخدمة، لنخرج أخيرًا بتجربة استخدام رائعة وسهلة وسريعة الاستجابة، والأهم الاسهام في زيادة معدلات الطلاب.
فيما يخص التطبيق فهو يوفر تجربة استخدام سهلة تتيح لأولياء الأمور الرد فورًا على رسائل المدرسة بلمسة واحدة، مع الإتاحة لولي الأمر بتلقي الرسائل والحصول على اشعار فوري لأي رسالة تم ارسالها، إضافةً إلى تذكيره للتفاعل معها في حاله نسيانها، وتشمل خاصية الردود هذه استبقال ولي الأمر رسائل مع خيارات محددة مسبقاً للرد تمكنه من إبلاغ المدرسة بموافقته، رفضه، وتأكيد اطلاعه على محتوى الرسائل بلمسة على شاشة الهاتف.
أنواع رسائل الردود المحددة مُسبقًا:
رسائل القبول أو الرفض:
تتضمن هذه الرسائل نصوصًا ترسلها المدرسة تطلب فيها من ولي الأمر الموافقة أو الرفض على بعض الشؤون المتعلقة بالطالب، مثل مشاركة الطالب في الفعاليات المدرسية، وسيمكن التطبيق ولي الأمر من إبلاغ المدرسة بموافقته أو رفضه عبر الضغط على خيار “قبول” أو رفض” الموجود أسفل الرسالة.
رسائل تأكيد الاطلاع:
يسمح التطبيق لولي الأمر تلقي رسائل تطلب فيها المدرسة منه تأكيد اطلاعه عليها من خلال الضغط على خيار “تم الاطلاع” المرفق أسفل الرسالة. وتفيد هذه النوعية من الرسائل في الأمور التي تحتاج فيها المدرسة إلى التأكد من أن ولي الأمر قد اطلع على مستجداتها، مثل تغيير مواعيد الحضور والانصراف، أو التغييرات التي تطرأ على الجداول الدراسية.
رسائل سداد الدفعات المالية الصغيرة:
لتسهيل عملية سداد الدفعات المالية الصغيرة وتجنيب ولي الأمر الذهاب إلى المدرسة لدفعها أو إرسالها مع الطالب، فإن التطبيق يساعده على سداد هذا النوع من الدفعات فوراً من خلال نظام آمن بالضغط خيار “ادفع” الذي يرافق الرسالة.
رسائل الحالات الطارئة:
ويوفر التطبيق أيضًا رسائل تعمل على تنبيه ولي الأمر في الحالات الطارئة، مثل مرض الطالب أثناء الدوام المدرسي، إذ سيستقبل رسالة فورية تظهر على كامل شاشة هاتفه يرافقها صفارة صوتية مستمرة. وتصدر الصفارة الصوتية عن الهواتف التي تعمل بأنظمة أندرويد حتى وإن تم وضع الهاتف على الصامت.
ويتضمن تطبيق SchoolVoice خصاص أخرى تتيح لولي الأمر زاوية أوسع للاطلاع على حياة الطالب الدراسية مثل رسائل لطلب بدء المحادثة مع المدرسة، مع خاصية رسائل SMS الاحتياطية والتي إن لم تتوفر شبكة الإنترنت لدى ولي الأمر، سيتمكن طاقم المدرسة من معرفة ذلك عبر لوحة تحكم مدير النظام لترسل لولي الأمر نسخة SMS احتياطية إلى رقم جوال ولي الأمر لضمان تلقيه الرسالة، فضلًا عن خيار متابعة تقييم الطالب وبشكل أسبوعي، مع أداة مشاركة اللحظات المدرسية المطورة، والكثير من الأدوات المساعدة في متابعة ومراقبة حياة الطالب المدرسية.
أخيرًا للتسجيل في منصة SchoolVoice كمدرسة أو كولي أمر يمكنك الانتقال فورًا للموقع الرسمي للخدمة من هنا، وكذلك تحميل تطبيق SchoolVoice على أندرويد بالتوجه الى هنا وعلى iOS من هنا.
سناب شات تعزز دعمها لمزايا الواقع المعزز عبر نوع جديد من الملصقات أو الرموز التعبيرية المستنسخة عنك ويمكنك رؤيتها في الواقع الفعلي.
حصل سناب شات على تحديث جديد لعدساته أضافت ما أسمته Friendmoji ثلاثية الأبعاد يمكن من خلالها إنشاء نسخة افتراضية منك ووضعها بشكل ثلاثي الأبعاد في العالم الفعلي، ونفس الشيء يمكن أن يحصل على صديقك الذي تتواصل معه عبر التطبيق.
نلاحظ من هذه الميزة التطور الكبير الذي شهده سناب شات منذ إطلاقه كتطبيق للصور والفيديوهات ذاتية الحذف، مروراً بإطلاق العدسات قبل عامين ونصف حيث أصبحت تعتمد أكثر على تقنيات تعلم الآلة.
لإضافة صديقك إلى المشهد في الواقع الفعلي، افتح محادثة معه ثم اضغط على زر الالتقاط لإطلاق سنابة رد مباشر وبعدها وجّه الكاميرا إلى المساحة الموجودة أمامك واختر عدسة Friendmoji من قائمة العدسات ومن ثم يمكنك وضع Bitmojis الخاص بك أينما تريد في الواقع.
منذ عامين حصلت سناب شات على Bitmoji عبر الاستحواذ على Bitstrips بصفقة المئة مليون دولار ومنذ ذلك الوقت وهي تستخدمها لتعزيز التطبيق بالكثير من المزايا التي تعتمد عليها.